أهل حامل اللقب المحرق إلى نهائي كأس ولي عهد البحرين في نسخته التاسعة بعد فوزه على الرفاع الشرقي (4-3) على إستاد البحرين الوطني في الدور نصف النهائي من المسابقة.
تقاسم أهداف المحرق الثنائي ريكو البرازيلي في الدقيقتين 17 و85 وحسين علي في الدقيقتين 25 و80، وسجل للخاسر أحمد سعد في الدقيقتين 22 و48 وأحمد الخياط من ركلة جزاء في الدقيقة 73.
وبهذا الفوز يتأهل المحرق إلى النهائي للمرة الثامنة في تاريخ المسابقة وسينتظر الفائز من لقاء الرفاع والأهلي.
ونجح الفريقان في تقديم مباراة مثيرة على مدار الشوطين، ونجح الرفاع الشرقي في وضع حامل اللقب في المواسم الثلاث الماضية في موقف صعب لا يحسد عليه، وكان قريبا من الفوز وبلوغ النهائي للمرة الأولى في تاريخه رغم الظروف الصعبة التي مر بها الفريق المتمثلة في غياب أبرز عناصره الأساسيين، وفي المقابل كان المحرق مكتمل الصفوف من خلال اعتماد المدرب المحلي سلمان شريدة على لاعبيه الدوليين والمحترفين البرازيليين.
بدأ الرفاع الشرقي هجمته الأولى في الدقيقة 16 مع تسديدة قوية من قبل أحمد عبد الله من خارج منطقة الجزاء إثر ركلة حرة مباشرة أبعدها الحارس عبد الله الكعبي بصعوبة عن مرماه، وكان رد المحرق سريعاً من البرازيلي ريكو بعدها بدقيقة مسدداً الكرة في الزاوية اليمنى البعيدة عن حارس الرفاع الشرقي عبد الله سعد لترتد من القائم الأيسر وتسكن الشباك مفتتحاً التسجيل.
وتعادل الرفاع الشرقي في الدقيقة 22 بعد أن اخترق أحمد عبد الله الجهة اليسرى لدفاع المحرق ومرر كرة بينية إلى زميله المندفع من الخلف أحمد سعد الذي سددها قوية في المقص الأيسر لمرمى المحرق.
ولم يهنأ الشرقي بالهدف، إذ أعاد الدولي السابق حسين علي بيليه التفوق للمحرق في الدقيقة 25 بعد تمريرة من المغربي جمال إبرارو إلى حسين علي الغير مراقب وسددها زاحفة في المرمى.
ومع النصف الثاني كاد المحرق أن يعزز تقدمه بهدف ثالث في الدقيقة 47 عندما تبادل محمد عبد الله الكرة مع حسين علي لينفرد على إثرها عبد الله بمرمى الرفاع الشرقي وسدد الكرة بجانب القائم الأيسر.
وبعد دقيقة واحدة مرر فيصل بودهوم كرة طويلة من منتصف الملعب خلف مدافعي المحرق إلى أحمد سعد الذي هيأها لنفسه ولعبها من فوق الحارس عبد الله الكعبي محرزاً هدف التعادل لفريقه.
وفي الدقيقة 69 أنقذت العارضة مرمى المحرق من هدف ثالث بعد أن ردت تسديدة أحمد عبد الله، وبعدها بأربع دقائق حصل الرفاع الشرقي على ركلة جزاء بعد أن تسبب الحارس عبد الله الكعبي في إعاقة أحمد سعد لم يتردد الحكم السعودي خليل جلال في احتسابها ركلة جزاء نفذها أحمد الخياط بنجاح في مرمى عبد الله الكعبي.
وبعد ذلك بثلاث دقائق أهدر المحرق فرصة تعديل النتيجة بعد أن أهدر البرازيلي ريكو ركلة جزاء إثر إعاقة حسين علي من قبل الحارس عبد الله سعد، وتألق الأخير وصد الكرة التي سددها ريكو.
ونجح المحرق في إدراك التعادل في الدقيقة 80 عن طريق حسين علي الذي سدد كرة أرضية زاحفة في الزاوية البعيدة للحارس عبد الله سعد بجوار القائم الأيمن.
وأنقذ البرازيلي ريكو المحرق من تمديد المباراة لوقت إضافي، بعد أن نجح في تسجيل هدف الفوز الرابع لفريقه في الدقيقة 85 بعد أن راوغ الدفاع وسدد الكرة في الزاوية البعيدة على يسار الحارس.
تقاسم أهداف المحرق الثنائي ريكو البرازيلي في الدقيقتين 17 و85 وحسين علي في الدقيقتين 25 و80، وسجل للخاسر أحمد سعد في الدقيقتين 22 و48 وأحمد الخياط من ركلة جزاء في الدقيقة 73.
وبهذا الفوز يتأهل المحرق إلى النهائي للمرة الثامنة في تاريخ المسابقة وسينتظر الفائز من لقاء الرفاع والأهلي.
ونجح الفريقان في تقديم مباراة مثيرة على مدار الشوطين، ونجح الرفاع الشرقي في وضع حامل اللقب في المواسم الثلاث الماضية في موقف صعب لا يحسد عليه، وكان قريبا من الفوز وبلوغ النهائي للمرة الأولى في تاريخه رغم الظروف الصعبة التي مر بها الفريق المتمثلة في غياب أبرز عناصره الأساسيين، وفي المقابل كان المحرق مكتمل الصفوف من خلال اعتماد المدرب المحلي سلمان شريدة على لاعبيه الدوليين والمحترفين البرازيليين.
بدأ الرفاع الشرقي هجمته الأولى في الدقيقة 16 مع تسديدة قوية من قبل أحمد عبد الله من خارج منطقة الجزاء إثر ركلة حرة مباشرة أبعدها الحارس عبد الله الكعبي بصعوبة عن مرماه، وكان رد المحرق سريعاً من البرازيلي ريكو بعدها بدقيقة مسدداً الكرة في الزاوية اليمنى البعيدة عن حارس الرفاع الشرقي عبد الله سعد لترتد من القائم الأيسر وتسكن الشباك مفتتحاً التسجيل.
وتعادل الرفاع الشرقي في الدقيقة 22 بعد أن اخترق أحمد عبد الله الجهة اليسرى لدفاع المحرق ومرر كرة بينية إلى زميله المندفع من الخلف أحمد سعد الذي سددها قوية في المقص الأيسر لمرمى المحرق.
ولم يهنأ الشرقي بالهدف، إذ أعاد الدولي السابق حسين علي بيليه التفوق للمحرق في الدقيقة 25 بعد تمريرة من المغربي جمال إبرارو إلى حسين علي الغير مراقب وسددها زاحفة في المرمى.
ومع النصف الثاني كاد المحرق أن يعزز تقدمه بهدف ثالث في الدقيقة 47 عندما تبادل محمد عبد الله الكرة مع حسين علي لينفرد على إثرها عبد الله بمرمى الرفاع الشرقي وسدد الكرة بجانب القائم الأيسر.
وبعد دقيقة واحدة مرر فيصل بودهوم كرة طويلة من منتصف الملعب خلف مدافعي المحرق إلى أحمد سعد الذي هيأها لنفسه ولعبها من فوق الحارس عبد الله الكعبي محرزاً هدف التعادل لفريقه.
وفي الدقيقة 69 أنقذت العارضة مرمى المحرق من هدف ثالث بعد أن ردت تسديدة أحمد عبد الله، وبعدها بأربع دقائق حصل الرفاع الشرقي على ركلة جزاء بعد أن تسبب الحارس عبد الله الكعبي في إعاقة أحمد سعد لم يتردد الحكم السعودي خليل جلال في احتسابها ركلة جزاء نفذها أحمد الخياط بنجاح في مرمى عبد الله الكعبي.
وبعد ذلك بثلاث دقائق أهدر المحرق فرصة تعديل النتيجة بعد أن أهدر البرازيلي ريكو ركلة جزاء إثر إعاقة حسين علي من قبل الحارس عبد الله سعد، وتألق الأخير وصد الكرة التي سددها ريكو.
ونجح المحرق في إدراك التعادل في الدقيقة 80 عن طريق حسين علي الذي سدد كرة أرضية زاحفة في الزاوية البعيدة للحارس عبد الله سعد بجوار القائم الأيمن.
وأنقذ البرازيلي ريكو المحرق من تمديد المباراة لوقت إضافي، بعد أن نجح في تسجيل هدف الفوز الرابع لفريقه في الدقيقة 85 بعد أن راوغ الدفاع وسدد الكرة في الزاوية البعيدة على يسار الحارس.