وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى قرر استبدال مسابقة الدوري الذهبي التي يشرف على تنظيمها سنويا بمسابقة أخرى أطلق عليها اسم الدوري الماسي ووضع لها البرنامج الخاص للموسمين المقبلين 2010 و2011.
وتتضمن المسابقة الجديدة 14 مرحلة مقابل 6 مراحل في الدوري الذهبي.
المنافسة في الدوري الماسي لن تقتصر على 10 سباقات ومسابقات مخصصة لجائزة المليون كما كان يحصل في الدوري الذهبي، وإنما ستشمل السباقات والمسابقات الـ32 موزعة على مجمل اللقاءات ستمنح المشاركين نقاطاً، والرياضي الذي يجمع أكبر عدد من النقاط في نهاية الموسم يحصل على ماسة من عيار 4 قيراط بقيمة 80 ألف دولار.
يذكر أنه في الدوري الذهبي الذي اعتمد عام 1995، كان الرياضيون الذين يحتلون المركز الأول في جميع السباقات أو المسابقات العشرة المحددة كل عام من قبل الاتحاد الدولي يتقاسمون جائزة نقدية بقيمة مليون دولار.
وفضلاً عن اسافا باول، تشارك الأميركية اليسون فيليكس بطلة العالم في 200 م، ومواطنتها سانيا ريتشارد، وتتنافس البطلتان في سباق 400 م، فضلاً عن الكرواتية بلانكا فلاسيتش بطلة العالم وصاحبة الرقم العالمي في الوثب العالي.
عربياً، يشارك 7 عدائين من قطر و5 من السعودية و2 من الجزائر وواحد من المغرب وآخر من السودان هو اسماعيل احمد اسماعيل، وواحد من البحرين والإمارات، فضلا ً عن خمس عداءات، 3 من المغرب بقيادة حسناء بنحسي و2 من البحرين إحداهن مريم جمال.
ممثلو قطر هم احمد حسن وعيسى اسماعيل راشد وجيمس كواليا في سباق 5 آلاف م، ومصعب بلة وحمزة درويش في 800 م، وخالد حبش في الكرة الحديد، وصامويل فرانيسيس في سباق 100 م.
وأعرب السنغالي لامين دياك رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى عن أمله "في أن يشارك اللاعبون البارزون في ثلاثة أو أربعة لقاءات سنوياً إضافة إلى الألعاب الأولمبية أو بطولة العالم، مؤكداً أنها الخطوة الأولى في عدد من التغييرات لجعل ألعاب القوى رياضة أكثر إثارة."
وتابع: "إن أحد أهم الأهداف التي يسعى الاتحاد الدولي إلى تحقيقها هي تعزيز وتدعيم ألعاب القوى عالمياً من خلال إقامة بعض فعاليات هذه البطولة خارج أوروبا بعد أن اقتصرت اللقاءات الستة للدوري الذهبي عليها، وسيلعب الدوري الماسي دوراً كبيراً في تدعيم وتشجيع بطولات العالم لألعاب القوى بالإضافة لمنافسات ألعاب القوى في دورة الألعاب الأولمبية".
من جانبه، أكد عبد الله الزيني رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى: "إن المنافسة في الدوري الذهبي تتيح فرصة حصول اللاعب على النقاط من مشاركة لأخرى من أجل الحصول على الجائزة".
وتتضمن المسابقة الجديدة 14 مرحلة مقابل 6 مراحل في الدوري الذهبي.
المنافسة في الدوري الماسي لن تقتصر على 10 سباقات ومسابقات مخصصة لجائزة المليون كما كان يحصل في الدوري الذهبي، وإنما ستشمل السباقات والمسابقات الـ32 موزعة على مجمل اللقاءات ستمنح المشاركين نقاطاً، والرياضي الذي يجمع أكبر عدد من النقاط في نهاية الموسم يحصل على ماسة من عيار 4 قيراط بقيمة 80 ألف دولار.
يذكر أنه في الدوري الذهبي الذي اعتمد عام 1995، كان الرياضيون الذين يحتلون المركز الأول في جميع السباقات أو المسابقات العشرة المحددة كل عام من قبل الاتحاد الدولي يتقاسمون جائزة نقدية بقيمة مليون دولار.
وفضلاً عن اسافا باول، تشارك الأميركية اليسون فيليكس بطلة العالم في 200 م، ومواطنتها سانيا ريتشارد، وتتنافس البطلتان في سباق 400 م، فضلاً عن الكرواتية بلانكا فلاسيتش بطلة العالم وصاحبة الرقم العالمي في الوثب العالي.
عربياً، يشارك 7 عدائين من قطر و5 من السعودية و2 من الجزائر وواحد من المغرب وآخر من السودان هو اسماعيل احمد اسماعيل، وواحد من البحرين والإمارات، فضلا ً عن خمس عداءات، 3 من المغرب بقيادة حسناء بنحسي و2 من البحرين إحداهن مريم جمال.
ممثلو قطر هم احمد حسن وعيسى اسماعيل راشد وجيمس كواليا في سباق 5 آلاف م، ومصعب بلة وحمزة درويش في 800 م، وخالد حبش في الكرة الحديد، وصامويل فرانيسيس في سباق 100 م.
وأعرب السنغالي لامين دياك رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى عن أمله "في أن يشارك اللاعبون البارزون في ثلاثة أو أربعة لقاءات سنوياً إضافة إلى الألعاب الأولمبية أو بطولة العالم، مؤكداً أنها الخطوة الأولى في عدد من التغييرات لجعل ألعاب القوى رياضة أكثر إثارة."
وتابع: "إن أحد أهم الأهداف التي يسعى الاتحاد الدولي إلى تحقيقها هي تعزيز وتدعيم ألعاب القوى عالمياً من خلال إقامة بعض فعاليات هذه البطولة خارج أوروبا بعد أن اقتصرت اللقاءات الستة للدوري الذهبي عليها، وسيلعب الدوري الماسي دوراً كبيراً في تدعيم وتشجيع بطولات العالم لألعاب القوى بالإضافة لمنافسات ألعاب القوى في دورة الألعاب الأولمبية".
من جانبه، أكد عبد الله الزيني رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى: "إن المنافسة في الدوري الذهبي تتيح فرصة حصول اللاعب على النقاط من مشاركة لأخرى من أجل الحصول على الجائزة".